وقفت في ملل و تكتم اشكو للخالق ما حل بي و الاصحاب في علوم و تعلم و في وسطهم شخص يرى الضباب المضببي فنظرت للشخص فكأني به كالتوأمي و لكن انا امي غيري لم تنجبي فقلت في نفسي الشخص تالله للانا و الضباب هوى عقلي المقلق فتمنيت و ما صار في قلبي غير المنى ان يملأ عقلي علوم الخالق و اسأل الله النجاح لكم و لنا و لكل من قرأ شعري الفائق فالنكثر يا طلاب من دعائنا لنجد في يونيو استجابة الخالق[strike]